السبت، 26 أغسطس 2017

العلاج بالمعلومات بين الماضي والحاضر

بقلم

د أماني زكريا الرمادي
الأستاذ المساعد بقسم المكتبات والمعلومات بجامعة الإسكندرية


العلاج بالمعلومات هو التطور الطبيعي للعلاج  بالقراءة bibliotherapy، ويُعرف العلاج بالقراءة قاموس التراث الأمريكي(1)على أنه " أحد أشكال دعم العلاج النفسي الذي يستخدم في المساعدة على حل المشكلات الشخصية، وغيرها من المشكلات النفسية؛ وذلك من خلال استخدام مواد قراءية مختارة بعناية " ،
  كما عرفه شعبان خليفة(2) - رائد العلاج بالقراءة في الوطن العربي- بـأنه:" استخدام القراءة في علاج الأمراض النفسية وبعض الأمراض العضوية ، أو على الأقل استخدام القراءة في التخفيف من آثار تلك الأمراض والمشكلات النفسية والعضوية"  

 ومع تطور أنواع أوعية المعلومات وظهور أشكال أخرى غير الكتب مثل المجلات العلمية والرسائل الجامعية وأبحاث المؤتمرات الوسائط المتعددة multimedia مثل  التسجيلات المرئية والمسموعة ،  وأقراص الحاسوب، والوسائط التفاعلية...وغيرها ، تطورالمصطلح إلى العلاج بالمعلومات ؛ويهدف العلاج بالمعلومات إلى ما يلي:

مساعدة الناس على تحسين مزاجهم، والتحكم في مشاعرهم السلبية، و تحسين أوضاع حياتهم بما يعود عليهم بالصحة النفسية ومن ثم الجسدية؛ وإكسابهم مهارة السيطرة على أعراض الأمراض المختلفة ومساعدة أنفسهم على التشافي، وتحسين العلاقة بين المريض والطبيب،وتعديل السلوك ، وتقليل الحاجة إلى خدمات المستشفيات والعيادات ، وكذلك تقليل المضاعفات الحادة والمزمنة لشتى الأمراض" (3)



 النشأة والتطور:
يعود العلاج بالقراءة إلى قدماء المصريين هم أول من أدركوا القوة العلاجية للكتاب، وقد أخذ الإغريق عنهم هذا الاتجاه حيث اعترفوا بقيمة الشفاء الذي يحدث بسبب القراءة منذ وقت مبكر يعود إلى سنة 1800، حيث كتبوا نقوشاً على مداخل المكتبة تقول: "مكان شفاء الروح " (place of healing for the soul) ؛ فعلى سبيل المثال كانت المكتبة الطبية للطبيب اليوناني القديم جالينوسمفتوحة للجميع ممن يريد القراءة خصوصاً لاعضاء المشفى الذين يعملون معه ، كما أوصى بنيامين راش الطبيب النفسي الشهير في أمريكا باستخدام الكتاب المقدس (2) ،(3)

وفي القرن الثالث العشر الميلادي كان القرآنالكريم يوصف كعلاج للمرضى الراقدين في مستشفى المنصور في القاهرة؛ وفي بدايات القرن التاسع عشر كان الطبيب النفسي الشهير في امريكا بنجامين رش يوصي باستخدام الكتاب المقدس لعلاج النفس والروح ، ويدعو إلى استخدام مكتبة المستشفى لا فقط من أجل المتعة بل من اجل تيسير الشفاء. وفي بدايات القرن العشرين صارت المكتبات جزءاً مهماً من أجزاء المصحات العقلية في أوربا.


  ومن أجل تفعيل العلاج بالمعلومات ، تم إعداد دليل مبسَّط للعلاج بقراءة القرآن الكريم  الذي وصفه الله سبحانه بأنه " شفاء" وليس علاج؛ أي أنه يحقق المطلب النهائي للعلاج وهو التشافي .



 وللإفادة من هذا الدليل يمكن زيارة الرابط التالي: http://quranic-healing.net/



المصادر:
1- The American Heritage Dictionary of the English Language.-4th ed. /Houghton Mifflin Company.- Houghton Mifflin Company,2003,[cited:1/2/2008],available from: http://www.thefreedictionary.com/bibliotherapy
2- شعبان عبد العزيز خليفة.الببليوجرافيا أو علم الكتاب : دراسة في أصول النظرية الببليوجرافية وتطبيقاتها . القاهرة : الدار المصرية اللبنانية ، 1995  : 176 .
Vol. 5 ,no. 1, January 2016 ," Information Therapy "  3- Ajitha Nancy Rani1 , V. Hemavath
International Journal of Science and Research (IJSR) (2013): 417-418.


الأربعاء، 23 أغسطس 2017

استخدام المعلومات والبيانات في الكتابة العلمية والإعلامية بين الشفافية والمساءلة

بقلم
الأستاذ الدكتور / فتحي محمد أبو عيانه
أستاذ الجغرافيا البشرية بكلية الآداب – جامعة الاسكندرية
ونائب رئيس الجامعة الأسبق لشؤون التعليم والطلاب


يعيش عالم اليوم فيما يُعرف بثورة المعلومات والمعرفة ، وهي مرحلة حاسمة في التاريخ الإنساني تتصف بالديناميكة الناجمة عن التغييرات المتلاحقة في انتاج المعلومات ، وفي أنماط تسجيلها ، ومعالجتها ، ونشرها بوسائط النشر والإعلام المختلفة ؛مقروءة كانت ،أم مسموعة ،أم مرتبة.
ويقاس تقدم الدول بمدي اعتمادها علي نظم معلومات دقيقة ومتكاملة في مجالات النشاط البشري المختلفة ، وكلما استطاعت الدولة أن تبتكر طرقا لحماية المعلومات ، وتحديد مجالات الاستفادة منها في مجالات التنمية المختلفة ، كلما كان ذللك دليلاً علي تقدمها ، ومقدرتها علي مواجهة الأزمات والمعوقات التي تعترض سبل تقدمها.
وتعد المعلومات  Information ، والبيانات Data السليمة والدقيقة أساساً للتحليل العلمي الصحيح للدراسة والبحث والكتابة للأغراض المختلفة سواء كانت كتابة للمتخصصين أو لعامة القراء ، وسواء كانت ضمن مطبوعات منشورة أو ضمن وسيلة من وسائل الإعلام ؛ ولعل من نافلة القول أن المعلومات والبيانات السليمة تُفضيان إلي نتائج سليمة موثوق بها ، وتضفي علي كاتبها مصداقية وثقة فيما توصل إليه من استنتاجات وتوصيات تفيد في وضع السياسة بعامة ـوفي صنع القرار علي وجة الخصوص.
وغني علي القول أن الكتابة فن وموهبة تدعمها مقدرة الكاتب علي فهم الحقائق التي تحتويها المعلومات والبيانات ، وإحساسه الذاتي بمصداقية البيانات التي تعتمد عليها ، وكذلك مقدرتة علي استنتاج ما يُعرف مثلاً بالتضليل الإحصائي في البيانات الرقمية ، أو بأن المعلومات المتاحة متضاربة وغير دقيقة ،وغير ذلك  من الأمور التي ينظمها ما يعرف بالميثاق الأخلاقي في التعامل مع المعلومات والبيانات كروافد للكتابة العلمية والإعلامية الصحيحة.

والكاتب يبدأ كتابته بمشاهدة الظواهر التي يلاحظها والظروف الزمانية والمكانية التي ترتبط بها ، ثم يحلل هذه الظواهراهر بطريقة يسهل فهمها وتحليل الوصول الي نتائج مقدمة ومفيدة وهذه كلها  تدخل فيما يُعرف بالبيانات الأولية primary data التي يستخدمها الكاتب للوصول الي الحقيقة ، وهي في الواقع تعد مادة خام كالألوان في يد الفنان – يصنع منها لوحة فنية تبرز مقدرته علي الرسم ، وتعطي الانطباع المباشر عن موهبته وشخصيته
أما المعلومات Information فتمثل العمود الفقري للكتابة العلمية والإعلامية الصحيحة  ، وهي كما يقول البعض بمثابة الدماء في جسم الانسان لاغني عنها ، ويجب أن تظل دائما في حالة سليمة ومتجددة ؛ وقد تطورت وسائل تجميع البيانات وتحليلها في الوقت الحاضر تطوراً كبيراً ارتبط بتعدد مصادرها وخاصة تلك التي يستقيها الكاتب من شبكة المعلومات الدولية (الانترنت) والتي تمثل  في حد ذاتها تطوراً مذهلاً في توفير المعلومات وأصبحت سلاحاً ذا حدين فية الفائدة من ناحية ويحمل في ثناياه أضراراً جسيمة من ناحية أخري ، وتبقي الاستفادة من هذا المصدر رهنا بقدرة الباحث وما يتوفر لدية من مستوي تقني ، وكذلك مدي مقدرة الدولة علي التحكم فيما يتاح من معلومات وبيانات عليها وفق قيم المجتمع وتقاليده ، ورغم ذلك فمازالت الانترنت تمثل تحدياً كبيرأ للكتابة العلمية والإعلامية في العالم وخاصة الدول النامية التي يشكل سكانها ما يزيد علي أربعة أخماس سكان العالم في الوقت الحاضر.

              
وقد تطورت أساليب جمع وتخزين ونشر المعلومات والبيانات المختلفة في تخصص جديد يسمي بنظم المعلومات الجغرافية Geographic Information System ( GIS) التي تعتمد بدورها علي الحاسبات الآلية لتخزين ومعالجة البيانات المكانية التي تمثل بدورها في الخرائط وربطها بالبيانات الوصفية لإعطاء نتائج متنوعة في النهاية تعزز من استخلاص ودعم الأفكار  التطبيقية في مجالات التنمية المختلفة.
ولا يغيب عن الذهن أن الهدف الأساسي من جمع البيانات والمعلومات هو استخدامها بأسلوب علمي بهدف إعطاء صورة واقعة وسليمة عن الظاهرة المدروسة أو المجتمع المدروس يمكن من خلالها التعرف علي مشكلاتة الرئيسة ، وتسهم  في إيجاد حلول وبدائل أمام واضعي السياسة وصناع القرار.
ويعتمد الكاتب – للحصول علي البيانات والمعلومات – علي مصادر Sources ومراجع References ، ويفرق الباحثون بينهما في أن المصدر هو المرجع الأصلي – أما المرجع فهو المرجع الثانوي ، وذلك على اعتبار أن المصدر مرجع وليس العكس علي أية حال .
وتفيد المراجع في إعطاء الكاتب فكرة عامة من الموضوع الذي يكتب فيه ، ترشده إلي بعض المراجع التي تهمه وذلك من قائمة المراجع  التي يحتويها ذلك المرجع ، وهنا ينبغي علي الكاتب أن يعرف ما كتبه السابقون ويستفيد منه ويحتكم إليه إذا كان من ثقاة المراحع ، وان يبدأ من حيث انتهي السابقون وان يعمل اليوم لكي يشهد الباحثون في الغد ما يمكن أن يفيدهم في كتابتهم مستقبلاً.
ويرتبط بالمراجع ما يعرف بالمراجع الفهرسية Bibliographies او البيليوغرافيا التي صدرت في مختلف الموضوعات وبمختلف اللغات سواء كانت دولية أو إقليمية أو وطنية (محلية) ، وكذلك الموسوعات أو دوائر المعارف Encyclopedias  التي تمثل في كثر من الموضوعات نقطة البداية سواء كانت موسوعات متخصصة ، أو موسوعات هامة كالموسوعة البريطانية والامريكية والفرنسية وموسوعة الإسلام وغيرها.
ويضاف إلي مصادر المعلومات – ما يعرف بالدوريات العلمية التي تصدر من جهات علمية متخصصة غير أن المشكلة الرئيسة الي تواجه المجتمع العلمي والإعلامي  اليوم هي كيف يمكن تداول المعلومات والبيانات تداولاً يحفظ حقوق الملكية الفكرية التي نصت عليها الاتفاقية العالمية للملكية الفكرية (التربس TRIPS) ، وكذلك قانون حماية الملكية الفكرية في مصر ، وتحديد المسئولية في هذا المجال.
ويعاني العالم العربي من نقص حاد في البيانات والمعلومات المتعمقة والضرورية للقيام بالبحوث والدراسات المتخصصة ، ويؤدي غاب البيانات الجديدة والدقيقة والحديثة من مصادر عربية إلي لجوء الباحث أو الكاتب إلي بيانات دولية هي في الأعم الأغلب تقديرات  تختلف من منظمة إلي أخري.
والواقع  أن نقص أعداد ونشر البيانات في الدول العربية ليس مستغرباً . فهو يعكس بعضا من عواقب التخلف ، ومن بين العواقب قلة كفاءة الجهاز الحكومي , وضعف الثقافة العلمية في اتخاذ القرار الأمر الذي يًضعف بدوره الطلب علي البيانات والمعلومات بوجه عام ويقلل من كفاءة انتاجها (تقرير التنمية الانسانية العربية 2002)
وقد اهتمت الجامعات ومراكز البحوث ومؤسسات أخري بما طرأ علي مجتمع المعلومات من تطور ، وتزايد الاعتماد علي شبكة المعلومات العالمية (الانترنت)(www) World Wide Web ، والتي أصبحت تشكل ثقافة عالمية جديدة تعرف بثقافة الانترنت ومع توسعها وتغلغلها في النشاط البشري أصبح هناك اهتمام بالشفافية والمساءلة في مجالها ، وهي تعرف حاليا (بدراسات الانترنت) التي تتناول التفاعل بين تلك الشبكة المعلوماتية العالمية والمجتمع الحديث ، وأصبح من أهداف تلك الدراسة الاهتمام بأمن الانترنت ، والحقوق الرقمية وبقانون الملكية الفكرية في هذا المجال المستحدث . وارتبط ذلك بما يعرف بالمعلوماتية الاجتماعية ، Social Information ، والصناعة الرقمية Digital Industry   ، وما ترتب علي ذلك كله من أنشطة أو قطاعات الكترونية e- sectors  مثل التعليم الالكتروني ....... الخ.
وصفوة القول ، فإن تداول المعلومات والبيانات رغم أهميته ، إلا أنه ينبغي ان يخضع لقواعد صارمة تحفظ  حقوق الآخرين من ناحية ، وتحدد مسئولية المؤسسة او الأفراد من ناحية أخري ورغم أن هناك مواثيق أخلاقية مهنية متعارف عليها ، فإن تداول المعلومات قد ينحرف عنها أحياناً لأهداف عديدة ترتبط باتجاه الكاتب وميوله ، أو بسياسة الدولة وعلاقتها بالدول الأخري ، أو حتي بمقاومة ما عُرف في عالم اليوم بالقرصنة الفكرية التي أصبحت ظاهرة عالمية تقاومها المؤسسات الاكاديمية وغير الأكاديمية علي المستوي المحلي والأقليمي والعالمي.


الثلاثاء، 15 أغسطس 2017

Launching the blog of Alexandria University

In the name of Allah,the compassionate and merciful


Under the patronage of Prof. Dr. Essam Al-Kurdi, the President of the University,
And under the chairmanship and supervision of Prof. Dr. Ghada Abdel Moneim Mousa, Acting Dean of Faculty of Arts.
The following is a review of the blog's vision, objectives and sponsors:
Scientific societies that arise from scientific communication with blogs correspond more to scientists and researchers than to personal blogs whose members are family members, friends, classmates, coworkers, and others who publish in the blog about their daily lives, they naturally know each other in life Realism_ and their communication through the blog is only an extension of this knowledge.
The specialized scientific blogs, which are published by those interested in specialized scientific subjects, are a rich source of specialized knowledge they are looking for, and because of their participation in these blogs, the participants in these blogs have become basic units of the scientific information and communication system; which led some to believe that the communities that emerged from communication through these blogs “Scientific blog communities” will be the Foundation stone to build the virtual colleges; these colleges, which transcend the barriers of space, time, economic and functional constraints to establish the colleges, and provide a wider scope for participation, and more appropriate for scientific communication and then a faster growth of knowledge from electronic colleges; making the first impact on scientific development no less than the impact of the latter.
The results of one study(Cofino, Kim ,2009)  have shown that the Internet has become a modern alternative to Printed media for scientific communication through scientific blogs and social networking services, as the following figure shows the power and importance of communicating with a global audience across the web.
https://isb21.wikispaces.com/file/view/21stnewlogo_2.jpg/33112135/21stnewlogo_2.jpg
Blog’s vision
This blog's vision is to facilitate the contribution for the development of capacities of the University faculty members and their assistants as well as students, and thus contributing in the development of the global knowledge society in the specialties of the university.
This may be achieved by achieving the following objectives:
Blog’s objectives
The blog aims to provide a various forms of support to all participants and visitors; and the most important of these are:
1- Cultural support
The effective cultural role of the blog, which represented in the development of the knowledge society through the dissemination of specialized knowledge in arts, sciences and literature, is illustrated by the fact that, the individual and society affect each other, so the development of the individual's knowledge in a positive and developmental way will lead - in the long run- to build an informed knowledge society; by encouraging faculty members, students and colleagues to write and publish in the blog.
The blog is a simple channel; free of charge; without time or space constraints. Therefore, the most important forms of cultural support that the blog aims to provide are:
§  Publishing the summaries of researches and books of the faculty members and researchers at the university,
§  Encouraging excellence in study,
§  Publishing information about the free tools that help students and researchers,
§  Publishing information about Arab and international conferences in the field of specialization,
§  Activating the benefit of the different services of the libraries,
§  Helping to learn and gain new things,
§  Advertizing the University activities  ,
§  Encouraging Reading,
§  Disseminating information on the recent developments in the field of specialization,
§  Helping the seek for knowledge in a creative way,
§  Disseminating information about the free sources of information available via the web,
§  Facilitating access to international standards in the various disciplines of the University,
§  Publishing information about the local and international book fairs events,
§  and Spreading ideas that open up horizons for new scientific fields.
2- Social support
The social support of the blog is illustrated by the following:
§  opening Communication channels between specialists in the fields of the university, and between them and specialists in fields related to the disciplines of the university,
§  Facilitating the communication between students and faculty members, and between them and specialists in the fields of the university at the Arab and international level,
§  Encouraging to visit the other blogs in the University Specializations,
§  Encouraging to establish other Blogs
3- Economical support
The economic support of the Blog is as follows:
§  Raising the efficiency of the blog’s visitors at the personal and professional levels and expanding their contacts, thereby increasing their chances of finding jobs,
§  Helping to get excellent job opportunities.
4- Technological support
The technological support of the blog is as follows:
§  Raising the technological efficiency of the blog’s visitors by:
ü Introducing the latest technological developments in the fields of university
ü Facilitating to attend free training courses in the field of technology across the web
Supervisory and Editing Authority
·        General Supervisor and Head of the Blog:
Prof. Essam al Kordy , Alexandria university president.
·        Vice Supervisor :
Prof. Hesham Gaber , Alexandria university acting vice president for post graduate studies and research.
·        Editor in Chief :
       Prof. Ghada Abdel Moneim Mousa, Vice-Dean for Environment and Community       Development, and Acting Dean of the Faculty of Arts.
·        Deputy Editor in Chief :
       Dr.Amany Zakaria El Ramady, Associate Professor at librarianship and       information Department
·        Assistant Deputy Editors-in-Chief :
Ø Dr.Ghadeer Magdy Abd El Wahab, Lecture at Applied Languages Department, Faculty of Arts.
Ø Miss/ Sara Abedl moneim, PhD student at librarianship and information Department.

Dr.A.Z.El-Ramady

                References:

Cofino, Kim (2009)."Student Blogging Guidelines." http://kimcofino.com ,September 6.Web. 16 Sep 2012.

الجمعة، 11 أغسطس 2017

كلمة رئيس تحرير المدونة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله  رب العالمين ، خير مُعين،
 والصلاة والسلام على خير المرسلين،
 سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،
 وبعد، 


فإنه من دواعي سروري واعتزازي أن يتم انطلاق هذه المدونة برعاية سيادة رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور / عصام الكردي
لتكون حلقة وصل بين أساتذة وباحثي  جامعة الإسكندرية العريقة وغيرها من الجامعات العربية والعالمية ،ولتصبح منارةً تساعد على التطوير والإبداع والابتكار في تخصصات الجامعة ،
والله الموفِّق ، وهو وحده المستعان.
أ.د. غادة عبد المنعم موسى
وكيل كلية الآداب لشؤون خدمة البيئة وتنمية المجتمع ،
القائم بأعمال عميد الكلية
ورئيس تحرير المدونة